متى18 عدد15: وان اخطأ اليك اخوك فاذهب وعاتبه بينك وبينه وحدكما.ان سمع منك فقد ربحت اخاك. (16) وان لم يسمع فخذ معك ايضا واحدا او اثنين لكي تقوم كل كلمة على فم شاهدين او ثلاثة. (17) وان لم يسمع منهم فقل للكنيسة.وان لم يسمع من الكنيسة فليكن عندك كالوثني والعشار. (SVD)
وكأن الكنيسة كانت هيئة ثابتة ومستقرة وتستقبل شكاوى الناس وتحل مشاكلهم وتتولى أمرهم ورعايتهم !!!لقد قلنا مئات المرات إن هذا الدين هو دين من تأليف القساوسة والرهبان و من وضعوه في المجامع والكنائس وأنهم أسقطوا مرجعية الأنبياء وأسقطوهم كقدوة للناس ليبقوا هم المرجعية الوحيدة للناس فيسلبوا أموالهم ويتمتعوا بأعراضهم من الفتيات والنساء بدعوى أنهم متصلين بالروح القدس وأنه لا مرجعية ولا اتصال مع الرب إلا بهم وبرضاهم , المصيبة أنهم اسقطوا حتى مرجعية النصوص ومعاني النصوص الواردة فتركوها ولم يأخذوا بها , ليصبح الناس أتباعهم هم وليسوا أتباع الرسل , ويقتدوا بهم هم ولا يقتدون بالرسل , وأما قصة الحديث عن الكنيسة هذه فقد وردت كثيرا في الكتاب المقدس ولكن من يعقل ومن يتدبر ؟؟ النصارى بالفعل باعوا وسلموا عقولهم لهؤلاء القساوسة والرهبان حتى أصبحوا كالأنعام بل أضل سبيلا وعن هؤلاء يقول الله في كتابه الكريم
(( يَسْأَلُكَ النَّاسُ عَنِ السَّاعَةِ قُلْ إِنَّمَا عِلْمُهَا عِنْدَ اللَّهِ وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّ السَّاعَةَ تَكُونُ قَرِيباً (63) إِنَّ اللَّهَ لَعَنَ الْكَافِرِينَ وَأَعَدَّ لَهُمْ سَعِيراً (64) خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً لا يَجِدُونَ وَلِيّاً وَلا نَصِيراً (65) يَوْمَ تُقَلَّبُ وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ يَقُولُونَ يَا لَيْتَنَا أَطَعْنَا اللَّهَ وَأَطَعْنَا الرَّسُولا (66) وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءَنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلا (67) رَبَّنَا آتِهِمْ ضِعْفَيْنِ مِنَ الْعَذَابِ وَالْعَنْهُمْ لَعْناً كَبِيراً (68) الأحزاب
اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَاباً مِنْ دُونِ اللَّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا إِلَهاً وَاحِداً لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ (31) التوبة
وكأن الكنيسة كانت هيئة ثابتة ومستقرة وتستقبل شكاوى الناس وتحل مشاكلهم وتتولى أمرهم ورعايتهم !!!لقد قلنا مئات المرات إن هذا الدين هو دين من تأليف القساوسة والرهبان و من وضعوه في المجامع والكنائس وأنهم أسقطوا مرجعية الأنبياء وأسقطوهم كقدوة للناس ليبقوا هم المرجعية الوحيدة للناس فيسلبوا أموالهم ويتمتعوا بأعراضهم من الفتيات والنساء بدعوى أنهم متصلين بالروح القدس وأنه لا مرجعية ولا اتصال مع الرب إلا بهم وبرضاهم , المصيبة أنهم اسقطوا حتى مرجعية النصوص ومعاني النصوص الواردة فتركوها ولم يأخذوا بها , ليصبح الناس أتباعهم هم وليسوا أتباع الرسل , ويقتدوا بهم هم ولا يقتدون بالرسل , وأما قصة الحديث عن الكنيسة هذه فقد وردت كثيرا في الكتاب المقدس ولكن من يعقل ومن يتدبر ؟؟ النصارى بالفعل باعوا وسلموا عقولهم لهؤلاء القساوسة والرهبان حتى أصبحوا كالأنعام بل أضل سبيلا وعن هؤلاء يقول الله في كتابه الكريم
(( يَسْأَلُكَ النَّاسُ عَنِ السَّاعَةِ قُلْ إِنَّمَا عِلْمُهَا عِنْدَ اللَّهِ وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّ السَّاعَةَ تَكُونُ قَرِيباً (63) إِنَّ اللَّهَ لَعَنَ الْكَافِرِينَ وَأَعَدَّ لَهُمْ سَعِيراً (64) خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً لا يَجِدُونَ وَلِيّاً وَلا نَصِيراً (65) يَوْمَ تُقَلَّبُ وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ يَقُولُونَ يَا لَيْتَنَا أَطَعْنَا اللَّهَ وَأَطَعْنَا الرَّسُولا (66) وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءَنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلا (67) رَبَّنَا آتِهِمْ ضِعْفَيْنِ مِنَ الْعَذَابِ وَالْعَنْهُمْ لَعْناً كَبِيراً (68) الأحزاب
اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَاباً مِنْ دُونِ اللَّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا إِلَهاً وَاحِداً لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ (31) التوبة
واتخاذ الأحبار والرهبان هاهنا أرباب ليس بمعنى العبادة ولكن للتحليل والتحريم فيحلوا لهم ويحرموا على أهوائهم , والكثير من الآيات التي تحكي عن حال هؤلاء الناس وكيف أنهم اتبعوا القساوسة والرهبان فيما احلوا وحرموا بلا بيان ولا دليل لا من كتب ولا من مرجع يعتمد عليه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق